أشاد الكثير من الموريتانيين بقرار وزارة الداخلية القاضي بعدم الترخيص لأي نشاط قبلي على عموم التراب الوطني.
هذا الإجراء لاقى الكثير من الإستحسان في أوساط الشعب الموريتاني حيث أعطى انطباعا واضحا يؤكد أن جهاز وزارة الداخلية الموريتاني مصمم على محاربة المسلكيات المنافية للسيادة الدولة ككيان يجمع كافة أبناء الشعب وطبقاته.
بعيدا عن العقليات والأساليب التي كانت سائدة في الحقب الماضية والتي أثرت على هيبة الدولة.