نعم سيدي الرئيس أريدها دولة دولة بين كافة أبنائها ب صرف النظر عن جهاتهم وقبائلهم وأعراقهم
على بركة لله إلى الأمام كفانا من صناعة الوهم ومن تأليه الفرد فكلنا ربان لسفينة هذا الوطن المثخن بالجراح.
نقلا من صفحة الإعلامي ابراهيم ولد خطري على الفيسبوك
نعم سيدي الرئيس أريدها دولة دولة بين كافة أبنائها ب صرف النظر عن جهاتهم وقبائلهم وأعراقهم
على بركة لله إلى الأمام كفانا من صناعة الوهم ومن تأليه الفرد فكلنا ربان لسفينة هذا الوطن المثخن بالجراح.
نقلا من صفحة الإعلامي ابراهيم ولد خطري على الفيسبوك