في إحدى محاضراته سنة 2012 وعبر أثير الإذاعة الخاصة بالقرآن الكريم تناول النخاس والوزير السابق أحمد ول أهل داود موضوع بيع العبيد و وطأ الإماء ثارت ثائرة المدونين وأشعلوا مواقع التواصل الاجتماعي وبدلا أن يعاقب النظام ول أهل داود كافئه يومها بتعيينه وزيرا.
اليوم يعيد التاريخ نفسه،حيث سجل فقيه الجنس عبد الله ول عبد البركه مقطعا صوتيا
قال فيه أنه للأسياد الحق أن يمارسوا الرذيلة مع الإماء ولو أنجبت ولدا يكون مثل أمه.
صحيح أن فقيه لخروطي تفوه بما درس من كتب النخاسة المعتمدة في هذه البلاد.
خزعبلات ول عبد البركه و قبله ول أهل داود ينبغي أن لا تمر مرور الكرام فلا بد من عقوبات رادعة و ثورة على هذا التراث الذي شوه سماحة الدين الحنيف.