تعليقا على المسابقة التي اعلن عنها الجيش الوطني ،كبتير الصحفي والسياسي احمدو ول أوديعه كتب تدوينة ندد فيها بإقصاء مكونة الزنوج من اكتتاب مؤسسة الجيش.
التدوينة أثارت جدلا واسعا على الواقع الافتراضي حيث استهجنتها قطاعات واسعة من النشطاء بين ما نال رأي الكاتب استحسانا لدى معظم النشطاء الزنوج في المنافي.
وقد أدان الكثير منهم صمت أدعياء الحرية والمساواة في إيرا و من شياعها سدنة النفاق.