تم الكشف عن حالة استرقاق ضحيتها قاصر كانت قد قدمت من شرق مقاطعة باسكنو الفتاة الضحية بدت عليها علامات الضرب حيث أن مستعبديها كانوا يعاملونها بوحشية خصوصا عندما تتقاعس عن القيام بالاعمال المنزلية.
ومن اللافت أن حركة إيرا ونشطائها تجاهلوا مأساة المراهقة وهو ما اعطى انطباع بأن الحركة ربما انتهى دورها مع نهاية حقبة الرئيس السابق محمد ول عبد العزيز.