هذا السيد تذكر ذي الجماعة ألا عندما قذفت به الأقدار إلى الشارع ، وهو الذي استكبر عليهم يوم أن كان في قمة مجده ،ارسل وفدا إلى مؤتمر جنيف للاقليات لخداع المنظومة الدولية بالقول أن شريحة لحراطين أقلية.
حرمهم من كل شيئ ابان حقبته ، وها هو اليوم يحاول التكفير بعد أن تبين له أن السلطة والجبروت لا تعصم صاحبها.
التاريخ لا يرحم
نقلا من صفحة الزميل الإعلامي ابراهيم ول خطري