ببالغ الحزن و الأسى تلقيت صباح اليوم نبأ رحيل الخالة الغالية :ريحانه بنت السالم ولد يريك تغمدها الله بواسع رحمته .
وبهذه الفاجعة الأليمة أتقدم أصالة عن نفسي و نيابة عن كافة الأسرة بخالص العزاء و عظيم المواساة لأسرة المغفور لها بإذن الله.
و الآن أتواجد في مقبرة البعلاتية حيث توارى الثرى في هذه الأرض الطيبة ،المباركة حيث دفن الآباء و الأجداد رحمهم الله و غفر لهم.
راجين لهم من الله العلي القدير جميعا الصبر و السلوان و للفقيدة الرحمة و الغفران و جنة الرضوان و إنا لله و إنا إليه راجعون .
أطلب منكم جميعا الترحم عليها جزاكم الله خيرا.
نقلا من صفحة محمد إبراهيم الأمين العام اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان