في ظاهرة غريبة قامت وزارة التوجيه الإسلامي والتعليم الأصلي باكتتاب رجل أخرس على أنه إماما لأحد المساجد.
وهذا يؤكد على أن الوزارة المذكورة باتت من أهم أوكار الفساد و المحسوبية على مستوى دوائر الحكومة المركزية الحيوية.
تجدر الإشارة إلى أن الوزارة المذكورة سبق و أن تورطت في عمليات المماثلة في حقبة تولي الوزير أحمد ول أهل داود لها إبان حقبة الوزير الأول السابق يحي ول حدمين .