قامت سلطات السجن المركزي في مدينة النعمة عاصمة الحوض الشرقي.
بترحيل "المهدي ول خالو ول بوبكر" الذي قام قبل عام تقريبا بقتل زوجته وتقطيعا إربا ،عملية نقل هذه أسفرت عن إرتياح عارم في صفوف الأهالي،وخاصة جرانه.
عملية نقل المهدي إلى العاصمة جاءت عقبه تمرده داخل السجن حيث قام بإحراق ملابسه بالكامل وتوعد بالعصيان إن هم لم يخلوا سبيله،وهو ما جعل حامية السجن تقرر نقله إلى سجن العاصمة تمهيدا لنقله إلى سجن بئر أمگرين.
تجدر الإشارة إلى السيدة التي قام بقتلها أما لسبعة أبناء