لقي شاب ثلاثيني حتفه بشكل مفاجئ بينما كان يقود سيارته بهدوء الحذر وداخل زحمة السير المعهودة عند مايعرف محليا بكرفور "الصكوك" حيث لفت انتباه المارة كون السيارة شغلت منبه الخطر Danger ولم ينزل منها أحد .
ليقترب أحد المارة ليكتشف أن هناك شخص قد فارق الحياة وقد وضع رأسه على مقود السيارة .
وفي انتظار وكيل الجمهورية أغلقت الجماهير زجاج السيارة ببعض القماش كما قامو بإسدال الجثة علي المقعد الذي مددوه .
وبعد معاينة وكيل الجمهورية للجثة مع الطبيب الشرعي تبين أن الموت ناتج عن أزمة قلبية .