انه يوم من أيام أمتنا الخالدة ، نعم قوتنا في تنوعنا اليوم قالها آدمه با ، و بسام ، و الحسن العيد و ول الطنجي ، كان ملعب شيخ ول بيديه مسرحا لعناد فتية آمنوا بوطن يسع الجميع شباب وحد نصرهم كافة شرائحنا .
فاحتفل الكل بهذا النصر المؤزر الذي صنعته أقدام الرجال الرجال الذين أصلحوا بالرياضة ما افسدته السياسة.
فهنيئا لكم بالوصول إلى النهائيات كأس أمم افريقيا رغم صعوبة المهمة والطعن من الخلف إلى ياوندا فهناك سترسمون حلما قد يطول أيام لا فرق فيه بين زيد أو عمرو.
ابراهيم ول خطري اعلامي