حمل الأدب الحساني الموريتاني والغناء عبر العصور الكثير من الإساءات لشريحة العبيد والعبيد السابقين ، حيث يزخر هذا الموروث بنظرة الدونية و الإحتقار حتى في الحداثة.
علما أن الأدب كان ينبغي أن يحمل قيم الجمال و خدمة الإنسانية ، من هنا وجب التسائل أما أنا لهذا الأدب أن يسموا عن هذا الإنحطاط اللفظي ؟ أم أنه و ليد بيئة إجتماعية تعيش بجذور الماضي المقيت!؟
متابعة مريحة لمقطوعة مسيقية " بي عبد مصيف مقيم يخبط ف الجو النفاره، بي خادم تبرم البريم مگلوعت مول الگيماره.