أمل أن نستعيد أهليتنا اللقانون النمو والفرص في إفريقيا مع اﻵخت أمريكا .. ونبتعد عني المزايدات وتصاريح التي صدرت عن جهات الرسمية لاتخدم اللودي قضية .
دعونا من التعالي وتغليب المنطق اﻷثني والعاطفي والمصلحي ..على منطق اﻷعتراف واﻹدانة اللكل تلك الممارسات الهمجية ولا إنسانية .
نعم كان اللرأسي نظام شجاعة واﻹرادة في تجريمها وسني قوانين ومحاكمة استعبادين أمام محاكم أنشأت اللهذا القرض مع مؤسسات أجتماعية وأقتصادية من أجل الرفع من حقوق اﻷنسان والعدالة اﻷجتماعية .
ولاكن الفشل في أداء تلك المؤسسات مثل :مفوضية حقوق اﻷنسان والعمل - واللجنة الوطنية اللحقوق اﻹنسان -ووكالة أتضامن -ومفوضية اﻵمن الغذائي - وألية تعذيب ..
كانت كلها عبئ على دولة بسبب القائمين عليها (أهل مكة أدراء بشعابها ) ياأصحاب الملف الوطني اللحقوق اﻹنسان أن اﻷوان أن تصارحو الرئيس الجمهورية وأنتم مؤتمنون على هذا الملف حينها ستعرفون كم ضاع لكم من جهد وأنتم تمانعون كعادتكم في قول الحقيقة ومجانبة الصواب .. إن
معاقبة بلد بأكمله بشكل جماعي بسبب موروث مقيت نجده منذ فجر التاريخ وتطفو عوالقه طفوا على نسيجنا اﻹجتماعي هو تعدي على هيبة الوطن وإرادة قائدنا الفذ والمقدام الرئيس البلد ...
عاشت موريتانيا : لامجال اللمتطرفين والمرجفين المتحايلين على وطننا وشعبنا العظيم ؟
بقلم الناشط الحقوقي عالي ول أحمد ول أدريميز
