ول الغزواني نهاية الأسطورة

ثلاثاء, 2018-10-30 17:10

بدا واضحا أن ول الغزواني لم يكن شريكا فعليا للرئيس محمد ول عبد العزيز و إلا لما تحول من المؤسسة العسكرية التي تعد هي صمام الآمن للنظام إلى وزارة الدفاع وهي واجهة تعرف أنها خارجة تماما دائرة الدولة العمقية.
واضح كذالك أن ول الغزواني ليس هو حصان 2019 التي تحتاج إلى شخصية تملك زمام الامور و حاضرة بكل المقاييس المطلوبة حتى يكون العبور إلى المرحلة القادمة آمنا..

نقلا من صفحة ابراهيم ول خطري على الفيسبوك