مشكلة المدريدي ليس لها من حل سوى الطريقة العراقية وهي تزويجه بضحيته ولم شملهما بشرع الله... وتجاوز المأساة التي حدثت بسبب الطيش في سن الطيش.
مشكلة الطبيب لا حل لها سوى فتح تحقيق جنائي تطلبه النيابة .. اذ لا يعقل تزويجه بالضحية العجوز للملمة الفضيحة..
اذا كان بريئا فليعرف الناس ذلك وبقوة القانون.. واذا كان مقصرا عوقب طبقا لقوانين البلاد وكما يحدث في كل دول العالم.
يحق للطرف المدني البحث عن تعويض او التصدق به على المعني.