منذ تأسيسه و حزب الرباط الوطني من أجل الحقوق و بناء الأجيال يشهد انضمامات بالجملة للعديد من النخب السياسية و الفكرية من مختلف الشرائح الوطنية.
و يعود سبب انضمامات الشخصيات الكبيرة و الوازنة لحزب " الرباط" قبل الاستحقاقات وفي فترتها إلى برنامج الحزب السياسي الذي يسعي إلى بناء الأجيال و محاربة كل أشكال الظلم و التهميش ، هذا بالإضافة إلى الثقة السياسية التي يحظى بها زعيم الحزب الدكتور و المفكر السعد ولد لوليد الذي تعرفه الجامعات محاضرا و في وسائل الإعلام موجها و ناصحا للأمة و الشعب.
و يرى العديد من المراقبين للساحة السياسية الوطنية أن حزب الرباط الوطني من أجل الحقوق وبناء الأجيال سيشكل في هذه الانتخابات رقما صعبا في المعادلة السياسية