في ظل حملة مفضوحة ومكشوفة تقوم بها أيادي ملوثة وأصحاب السنة مسمومة تنفث سمها بين السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز وقائد الأركان العامة للجيوش الفريق محمد ولد الغزواني .
الرجل الذي أبت مكانته إلا أن تتربع على قمة الوفاء للوطن ولفخامة الرئيس .
إنه الفاعل المرفوع بالشجاعة والحنكة والشهامة ، يعمل بصمت ويسير عمله بتمكن وإقتدار .
ذاع صيته بين أفراد مؤسستنا العسكرية، وشاع إحترامه وإبتعاده عن مستنقعات المصالح النتنة .
أبا أن يسقط في أي حفرة من مستنقعات هؤلاء …..
وليتذكر هؤلاء المهاجمين بلغتهم العمياء أيام وفائه للسيد الرئيس أيام المصائب والمصاعب …..
فبأي لسان يتجرأون هل هو الحقد الدفين للصداقة الثنائية بين الرئيس وقائده الوفي !
بين هذا وذاك سيبقى الفريق ولد الغزواني بين أحلى المنزلتين منزلة خاصة في قلب السيد الرئيس ، ومنزلة مرموقة ومحترمة لدى الرأي العام ……
والتتنابح الكلاب متى شاءت فالقافلة ستسير والصمت عنها من شيم القائد والفريق قائد الجيوش محمد ولد الغزواني .
أحمد سالم ولد التباخ