أتمنى بكل صدق أن تنتظم القوى التنويرية الحية في المعارضة ( العلنية و السرية ) و الموالاة و تشارك بصفة فعالة و إيجابية في الإستحقاقات القادمة بعيدا عن رموز الأنظمة البالية و البائدة .
كما أرجوا مشاركة معارضة العاصمة و فنادقها و مدوني الهاشتاك و التعاطف العاطفيين .
وعليهم جميعا أن يستوعبوا جيدا الدرس التونسي و اللبناني و نسبة المشاركة المتدنية جدا و تراجع أحزاب اليسار و المعارضة التقليدية و دعاة الربيع .