هذه المخلوقة هي خديجة بنت محمد الصغير نائب عن حزب" الفضيلة" ، لكنها حقيقة مجرد دمية كانت في يد الوزير الأول يحي ولد حدمين ، الذي أمرها بتشكيل خلية من " جراثيم الفيسبوك" مهمتها الاساسية التهجم على رئيس الحزب الحاكم الاستاذ سيدي محمد ولد محم.
و بعدما ما انتهت الحرب بين ولد محم وولد حدمين تنكر الأخير للنائب ، و قال لرئيس حزبها الشيخ أبو المعالي بأنها تتردد دائما على الوزارة الأولى لعرض خدماتها لكنهم يرفضون التعامل معها بدون علم حزبها.
الوزير الاول المعروف بنقض العهود ترك النائبة و هي بالفعل نائبة وقد اصبحت في وضعية محرجة أمام جيش من العاطلين عن العمل كانت قد جندتهم وعدا بالتشغيل أنهم تهجموا على ولد محم.
نقلا من صفحة ابراهيم ولد خطري المدير الناشر لموقع الشرق