شكل دخول المعارضة للبرلمان الموريتانى بعد انتخابات أكتوبر 2001 نقطة تحول بارزة فى مسيرة المعارضة الموريتانية خلال العقود الثلاثة الأخيرة، رغم ضعف الأحزاب المشاركة ساعتها ومحدودية النواب المنتخبين.
ويرصد تقرير لقناة الجزيرة حالة الارتباك التى طبع تعامل المعارضة مع أول جلسة.
وكانت المعارضة قد دخلت البرلمان لأول مرة بكتلة من 11 نائب يتقدمها الرئيس مسعود ولد بلخير ( العمل من أجل التغيير) ومحمد محمود ولد لمات ( رئيس حزب التكتل) وصار ابراهيما ( العمل من أجل التغيير) والمصطفى ولد بدر الدين الأمين العام لاتحاد قوى التقدم والشيخ ولد أمحيمد من الجبهة الشعبية.
(*) التقرير أعده مراسل الجزيرة السابق بموريتانيا عبد الله ولد امحمدي
فيديو: