أكدت مجموعة من طلاب ثانوية التكوين المهني بالنعمة ، أن وضعية التسيب ولامبلات في المركز بلغت حدا لا يطاق.
حيث ان بعض التخصصات المقررة لا تجد من يدرسها، كما أن بعض الأساتذة في غياب مفتوح هذا مما أدى إلى ضعف حضور خريجي المركز في سوق العمل المحلي الذي يحتكره العمال الأجانب في الحوض الشرقي.