و إذا كان الجواب بنعم
فبماذا تفسرون التهجهم و التطاول علي العلماء الذين أفتوا القذافي في قتل اليبين و العلماء الذين أفتوا عبدالفتاح السيسي في قتل المصريين في رابعة العدوية وفي غيرها و العلماء الذين أفتوا بشار الأسد في قتل السوريين و بماذا تفسرون التهجم علي فقهاء و علماء حركة إيرا عندنا في موريتانيا
و إذا كان الجوب بلا
فبماذا يعني وجود جدار من القوغائيين دفاعا عن علماء البلاط و علماء البطون عندنا و في العالم العربي و ماهو المبرر لوجود كلاب حراسة لأولئك الذين أشرفوا علي تشريع العبودية في موريتانيا و مارسوها و ماهو الدافع من وراء وجود بعض الهمجيين لدفاع عن من سكتوا أيام الأحداث المئلمة 87-89-91 من علماء أهوائهم
و آنا شخصيا أري أن العلماء بشر يصيبون و يخطعون لكن الخطير و الخطير هو الإسرار علي الخطئ و الدفاع عنه ووجود من يقف في وجه كل من يحاول نفض الغبار عن تل الخزعبلات
ملاحظة ليس هذا من باب التهجم علي العلماء
نقلا من صفحة المدون الشاب:حمادى صمب