لا يخفي على أحد أن الحملة المسعورة التي يقوم بها " جراثيم الفيسبوك " ضد المؤسسة العسكرية ، و خاصة القامة السامقة القائد الفريق/ مسغارو ولد سيدي ، لا شك أن هؤلاء " الجراثيم " مدفوعين من كهنة العنصرية من " احراطين اترارزة" هؤلاء الكهنة الذين تقنعوا و هربوا بجلودهم بعد ما رموا بأحمد ولد صمب في مستنقع التهجم على الفريق ، و ها هم يستغلون الآن سذاجة الصراصير و جراثيم الفيسبوك الذين سيكتشفون يوما ما زيف نضال هؤلاء العنصريين.
من كبيرهم أبا لهب بلال ولد ورزك ، الذي أختزل نضال الحراطين في تعيين أحد أبناءه في منصب سامي .
و كذالك حمالة الحطب مريم بنت بلال التي كانت ترسل الأموال لأسرة السجين السابق إبراهيم ولد بلال وهي جالسة في الوقت ذاته على موائد النظام.
حتى الصنم بيرام الداه اعبيد المصاب بالهلع الذي وحده من الإمعة يتيم أحمد ولد داداه محمد فال ولد هنضية ، و الحرباوي طريد " إيرا" إبراهيم ولد بلال.
هذا القطيع لغير متجانس وحده خطر زوال المصالح و زيف المبادئ التي أكلوا منها على حساب عموم الحراطين.
أما كان حريا بكم أن تكونوا عنصريين ؟ أو أن تكونوا كما تشاءون ؟ لكن لا تتقنعوا خلف الجراثيم و تبتلعوا ألسنتكم ، تحرروا من جبنكم و عندها سترون من تدور عليه الدوائر.
فهذه المواقف تنم عن الخفة كونوا على الأقل ظواهر الكترونية قبل نهاية أسطورة نضالكم الطافح بالنفاق و العيش على آلام بني جلدتكم أنت حقا أدق من شخص الحقارة منظرا.
نقلا من صفحة الصحفي ابراهيم ولد خطري على الفيسبوك