السعد ولد الوليد بالرغم من عداء الكثيرين معه إلا أنه يبقي أحد المثقفين الموريتانين القلائل الذين عايشوا النظام عن قرب و عايشوا المجتمع بكافة فصائله ,ليخرج بتجربة ملأها المصارحة و المصالحة علي أسس من الواقعية حيث يري الدكتور أنه لا يمكن بناء مجتمع علي جملة من المتناقضات التى تظلم فيها شريحة الحراطين ولعل السعد ولد الوليد يصارع بأفكاره سياسات الدولة العميقة و ما يحاك في هذه الدولة من من مؤمرات ضد شريحة الحراطين , و الأسوء أن الغالبية تأخذ النزر القليل من كلام الرجل لتحكم علي عمق رأيته و فكره ووضوح رأيته , السعد ولد لوليد هامة تستحق التقدير و الأحترام و يستحق أكثر الإستماع إليه , فما ينطق الا بالحجة و البرهان#الحريه_للمعتقلين_الحريه_لمفكري_الحراطين
نقلا من صفحة القيادي فى مبادرة رفاق التغير الشيخ ولد عبدي