
يستخدم الاخوان الددو للتماشي مع الأوساط التقليدية والمحظرية ...وفِي نفس الوقت يستظهرون بالشنقيطي للانسجام مع اكثر اوساط حقوق الانسان انفتاحا وتغربا !
وفِي خضم ذلك اصبح اهل تواصل مع العبودية وضدها...يطالبون بالخلافة الاسلامية وبالدولة العلمانية المحايدة...يريدون قطع يد السارق ولا يريدون.. ويصرون على قتل المرتد ويطالبون بحرية اعتناق اي دين..
انه خلاف بين تيارين متناقضين لدرجة لا يعقل اشتراكهما في اي امر ...أم نحن امام عملية تمثيل وتوزيع ادوار بتقنيات نفاق غير مسبوقة ؟
حد إيجي لربو مسّكم !!