
ديمقراطية الخراب و حقوق المخربين و أوكار العملاء ، كاتالونيا الأندلسية مثالا حيا و العراق نموذجا ،إقتحام مكاتب الإستفتاء و قطع الإنترنت و مصادرة بطاقات الناخبين و صناديق الإقتراع و قمع الناخبين بالرصاص ، يتغاضون عن جرائم العميلة الحقوقية النوبلية " أونج سان سونج" ، ومجازرها الدموية العرقية على الهوية الإسلامية في ميانمار ، و هناك في سنام نهضته العلمية و الصناعية ينتخبون " ميركل " لمأمورية رابعة ، و غير بعيد من هنا في داكار يزمرون و يعقدون المؤتمرات الصحفية ، رفقة العملاء و تجار معاناة لحراطين ، ليقدموا لنا دروسا من سفر خيانة الأوطان و خراب الشعوب , الغرب المنافق يشجع الإنفصال و الخراب فينا و يمنع الحقوق التي بشر بها عنده .