
كامل التضامن مع الصحفي المغمور " الأستاذ إبراهيم و لد وخطري" .
تقييد الحريات الإعلامية لا يخدم البناء الديمقراطي ، و الصحافة و الإعلام مهنة نبيلة و مهمة مصاعب ومتاعب ، و هي سلطة رابعة أساسية لا غنى عنها لتجربة ديمقراطية ناشئة ، وعلى أهلها توخي الحذر و المصداقية و دقة المعلومة و الترفع عن مواطن الشبهات و إتقاء اعراض الناس .
كامل التضامن و المؤازرة لرفيقي و صديقي المحترم ، الصحفي المدير الناشر لموقع و صحيفة الشرف اليوم الألكترونية ، العصامي " إبراهيم و لد خطري " الذي يشق طريقه الى الصدارة بجد و كد و إصرار ، و هو القادم من تحت ركام الإستسلام و الركون للفشل و العوز و الأستكانة ، رافضا إلا أن يكون كما اراد له الله أن يكون مكرما معززا .
إن أبراهيم ولد خطري نموذج حي للفتى المهمش حين يقرر أن يحجز لنفسه مكانة بين الكبار .