كشفت مصادر عليمة لموقع"الشرق اليوم ,أن وفد الحكومة الموريتانية,الذي كانت ترأسه مفوضية حقوق الإنسان,عائشة بنت أمحيحم. توجه إلى مدينة بروكسل ظنا منه أن نعقاد جلسة البرلمان الأوربي ستكون هناك بيد أن البرلمان عقد جلسته فى مدينة"أستراسبورغ الفرنسية,مما حدا بالوفد التوجه مرة أخرى إلى أستراسبورغ حيث وجد البرلمان الأوربي قد أنهي الجلسة التى خصصت لمناقشة ملف موريتانيا الحقوقي, مما يؤكد فشل الدبلوماسية الموريتانية,أضاف المصدر الذي كشف عن هذه الفضيحة التى باتت مدار حديث الدبلوماسين ان الحكومة الموريتانية تخلط بين البرلمان الاوربي الذي يمثل الشعوب و الإتحاد الأوربي ممثل الحكومات.حيث شن رئيس الجمهورية هجوما لاذعا على الإتحاد الأوربي,