
هناك رجل من الصلحاء -ولا أزكي على الله احدا-ومن اكبر علماء شنقيط يدعى الولي ولد محمودان وهو رجل متحضر وفقيه عارف بأحكام الشرع وإضافة لذلك يعبر كثيرا عن اهتمام خاص بقضايا الفكر والثقافة ...وكثيرا ما نظم صالونا ثقافيا في بيته العامر...هذا الرجل الفاضل وفِي صالونه الوثير ترك الحبل على الغارب لبعض الجهلة والتكفيريين ولم يمنعهم من ممارسة فواحش الغيبة والافك في حق شخصي الضعيف ...لا اتهمه بممارسة تلك الفواحش لكن تسجيلا مشهودا اظهر لي انها مورست في بيته وبحضوره!
ماذا سيقول لله في تلك المنكرات؟
اذا التقيتم به أوصلوا له هذا السؤال !