
الانسداد !!
مبنى مجلس الشيوخ ستتم تسويته بالأرض وسيحول الى ساحة عامة...التعديلات الدستورية ستكون حجة مفتعلة على اننا امام دستور جديد صوت عليه الشعب في استفتاء تماما كما صوت ٢٠٠٦
وفِي أحسن الحالات سيطلب راي المجلس الدستوري الذي سيقول والمسدسات موجهة اليه نعم هذا دستور جديد ويحق للرئيس ان يترشح لولايتين جديدتين!
الوضع الخانق والمتفاقم وحالة الاحباط العامة ربما تودي الى وضعية جديدة تحول دون إتمام السيناريو الذي بدأت تتضح معالمه !
نواكشوط في وضعية تشبه كثيرا نيامي في شهور الجنرال طانجا الاخيرة!!!