تداول نشطاء الفيس بوك ليلة البارحة صورة لدكتور: السعد ولد الوليد القيادي البارز في حركة إيرا من داخل زنزانته الانفرادية في السجن المدني بنواكشوط ،وهو يقرأ القرأن الكريم في مصحف كبير، مع خطاب تاريخي موجه لأمة لحراطين, شبابا, وشابات. و شيوخ . و كافة المستضعفين في المجتمع الموريتاني,,وقد لقيت تدوينة السعد ولد الوليد تجاوبا كبير من مختلف أطياف المجتمع.بمن فيهم بعض خصوم الدكتور ولافت لإنتباه هو أن أكثر المعلقين و المتعاطفين و المناصرين الخطبة ولوليد ليسوا من حركة إيرا مما يحوي أن قضية لحراطين حظيت بإجماع بعد هذا الخطاب الذي دعا فيه السعد كافة لحراطين و الشرفاء الخيرين من البيظان و كافة شرائح الزنوج و لمعلمين و آزناك و للحمة إلى رص الصفوف من أجل بناء دولة مدنية تحترم شعبها ويرى بعض المراقبين المشهد المحلى أن خرجت الدكتور و بنفس الخطاب يكذب و بما لا يداع مجالا لشك الأكاذيب التي نشرتها المخابرات الموريتانية مفادها أن الدكتور اعتذر عن خطاباته,أثناء التحقيق,
وبإمكانكم متابعة الخطاب على الرابط/http://echarghtoday.com/node/558