
الدولة دولتنا جميعا وهي المسؤول الأول عن حماية الوطن والمواطن وخاصة في هذه الفترة الحساسة خاصة الفوضى التي حصلت في يوم1 واليوم 2 من شهر مايو يجب أن تمنع أي نشاط فيه تحريض وتقف بالمرصاد أمام العنصريين ودعاة الخبث والتفرقة والمنفذين للأجندات خارج الحدود وﻻيحمل أقوام الحقد على نظام أو من وقعوا في أحضان خﻻف ولدالشافعي وولد بوعماتو مع النظام ومعارضة سئم منها المواطن بل معارضة فاشلة وأفﻻم والاجنحة الحاقدة تدمير هذا الوطن الذي ﻻبديل لنا عنه مشكلة نضال الخبثاء عبيد بفكرهم ينفذون أجندات خارجة عن نسيجهم لن تدمر موريتانيا فيالق الغدر والقتلة واللصوص والإنفصاليون أبعد الله عن بﻻدنا الشر أينما كان حفظ الله موريتانيا بجيشها ورجال أمنها الأمن العام ﻻتعدله نعمة