
الرئيس محمد ولد عبد العزيز يصر على ترك بصماته بادية على بعض رموز و آليات التشريع في البلد...يبدو ان الامر قد يستعصي او يترك جروحا... لماذا لا يحارب العبودية و العنصرية و الغبن الذي يعاني منه لحراطين في موريتانيا بفرض تطبيق القوانين و سياسة تمييز ايجابي! و عندها سنكتب نحن اسمه بحروف من ذهب و سوف نقيم له تمثالا مثل تمثال ابراهام لينلكون في واشنطون دي سي! و يترك الدستور على حاله.....!