
أعلنت مجموعة من المواطنين في حي "لعريكيب" الانضمام إلى حزب الإتحاد من أجل الجمهورية.
وقال المنضمون إنهم اقتنعوا ببرنامج الرئيس وانجازاته ، ولذا قرروا الإلتفاف خلف حزبه ودعمه بعد ماتحقق في السنوات الأخيرة من الإنجازات حسب قولهم.
ورأى المنضمون أنهم سيشرعون في العمل السياسي فورا.[ بدوره العمدة المساعد بلاهي ولد علين رحب بالمنضمين الجدد إلى حزبه وتعهد بأن يحظوا بالرعاية وأن يشعروا بالإحتضان تحت خيمة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية.[alt] أمافيدرالية الحزب الحاكم مريم بنت دحود فقد أبلغت المنضمين تحيات رئيس الحزب الأستاذ سيد محمد ولد محم ، وأعلنت عن مباركة الإنضمام إلى الحزب على مستوى المدينة.
وأثنت الفيدرالية على الحضور النسوي معتبرة أنه يكشف عن مدى اهتمام المرأة بالعمل السياسي في الحي ، وإن الحزب سيكون معهم.

