طالعتنا بعض المواقع الإلكترونية المعروفة بتلفيقاتها و تدليسها .بخبر ،منسوبة للزعيم الدكتور السعد ولد لوليد، ورغم ضعف حبكة هذه المسرحية، التي تذكرنا بالرصاصة الصديقة.إلا أن أصحابها أصروا على نشرها في محاولة يائسة لضرب معنويات أنصار حركة"إيرا"فمن يعرفون الدكتور السعد ولد الوليد لا يمكن أن يصدقوا مثل هذه الأكاذيب. وواضح أنها تلفيقات من نسج خيال محترفي النفاق من "البشمركة" و خبراء التدليس من الشرطة.وليست قطعا محضرا للتحقيق مع ولد لوليد,على لحراطين أن يأخذوا حذرهم من مثل هذه الشائعات المغرضة التي تظهر عجز الجهات الأمنية عن تقديم أدلة دامغة على اتهاماتها الباطلة لمعتقلي الحرية.