
حالة التناقض التي تعيشها المعارضة السلبية تكشف مدي ضعف خطابها السياسي ونفاذ رصيدها من المصداقية ، وأعتمادها علي مغالطة الرأي العام الذي سئم شائعاتها وأكاذيبها.
المعارضة تكره أصحاب الأحذية الخشنة والعقليات العسكرية والإنقلابين!!
ويتقدم صفوفها الأماميه عسكريون منقلبون بعضهم أستخدم
السلاح و الذخيرة الحية من أجل الوصول إلي القصر الرئاسي!!
المعارضة تؤمن بالدمقراطية وتتباكي علي الزمن الجميل الذي كان يسجن فيه قادتها ويطلق سراحهم لتشريع إنتخابات جلاديهم ويستحدثون خيار المقاطعة السلبي و أعتما د المقعد الشاغر في الحوار !!
المعارضة تلعن الجميع وتصف الجميع بالمفسيدين وتنكر محاربة الفساد وفي مقدمة قادتها مفسدون يشار إليهم بالبنان !!
حفظ الله موريتانيا آمنة ومستقرة
نقلا من صفحة المدونة Fatou Maibess