
منذ نشأة الدوله الحديثة ومعظم سدنةالمخزن من أبناء الشرق وخاصة الحوض الشرقي تعيش اوضاعا كالحةهوالسمة البارزة في الحوض الشرقي من باسكنو شرقا التي آثارالكثير من شبابها حمل السلاح مع التنظيمات الجهادية هربامن جحيم البطالة وسوء الأوضاع الذي يعد سمة بارزة في باقي المناطق آمرج جنوبا وولاته شمالا والحبل علي الجرار في القري وآدوابه يحدث هذا علي أيادي أبناء الشرق الذين لا هم لهم سوي إعادة إنتاج هذاالوضع اليائس بواسطةالاستقطابات القبليةوالشرائحية التي تماها معها ول عبد العزيز يوم أساء لمكونة لحراطين من عاصمة الحوض الشرقي و من مازاد الوضع تأزما وشلل عمل المعارضة في الشرق حيث أن النزر القليل من أبناء الحوض الشرقي أثارالصمت والانسحاب أمام جحافل النفاق والتملق.
نقلا من صفحة محمد ولد أمبارك على الفيسبوك