حتى لا تكون فتنة و يكون الوطن للجميع !
رفض محكمة جنايات أنواكشوط الغربية للدفوعات الشكلية للمحامين المتعهدين لملف " جريمة البرامية " و دعاة الزنجية ، كان صائبا و موفقا من شأنه ضمان جزاءا عادلا لكل من أجرم في حق شعب و قضية و وطن ، متسترا بستار الحقوق و القضية و هم في الحقيقة ليسوا سوى زمرة جهوية تغذيها أطراف زنجية حاقدة و متآمرة مع ثلة من المتزنجين الفاشلين المحسوبين على لحراطين و قضيتهم العادلة ، نتمنى على نيابة الدولة أن تكون أكثر تماسكا و صرامة في تثبيت الحق العام و مواجهة المجرمين بالأدلة المادية و شهود الإثبات ، لكي لا تكون قضية لحراطين بعد اليوم مطية لتمرير المشاريع السياسةو" الحقوقية " الهدامة و قنبلة موقوتة لدعاة الزنجية و الجهوية البغيضة و عملاء الوكالات الدولية لنشر الفوضى الخلاقة ، نريد مذكرات توقيف دولية بحق هؤلاء النخاسة الجدد.
نقلا من صفحة الدكتور السعد لوليد على الفيسبوك