علمت الشرق اليوم ان رئيس حركة ايرا رفض اعطاء الفقيه محمد فال المعروف بفقيه إيرا افادة تزكية للسفر بها خارج البلاد.
وأكدت المصادر التي أوردت النبأ ل"الشرق اليوم" عن الفقيه قوله أنه تلقى دعوة من أحد الدولة الغربية لكن اشترطو عليه افادة من احد المنظات الحقوقية يفيد فيها انه سوف يعود إلى بلده موريتانيا بعد انتهاء الزيارة
الفقيه طلب من رئيس "إيرا" منحه الافادة بيد أنه رفض كما سبق له ان رفض منحه مبلغ خمس مائة الف أوقية قدمها الشيخ الرضا للفقه محمد فال بوصفه محاضرا في المنتدى العالمي لنصرة رسول الله غير ان سفير الشيخ الرضا سلم المبلغ المسؤول المالية في إيرا أحمد حمدى الذي قيل أن بيرام أمره بتسلم المبلغ السيد ليلي أحمد زوجته.
وأضافت المصادر ان الفقيه حصل على الافادة من منظمة سبق لرئيسها ان كان عضوا هاما في حركة"إيرا"
وفي سياق متصل قالت مصادر اعلامية ان الفقيه محمد فال المعروف بفقيه إيرا يحل غدا ضيفا على الوطنية من خلال برنامج المساء الرمضاني.
الفقيه تمرد مؤخرا وحضر إفطارا لهيئة الرحمة بقيادة بدر وأشاد بها، كما أيد رؤية الرئيس مسعود التي تعتبر لحراطين عربا وذلك مخالف لرئي الحركة التي ينتمي إليها.
ترى ماهو سبب هذه الشجاعة هل بدأ الرجل ينسلخ أم أنه فهم اللعبة قرر لعبها؟
