هذا وبعد وصول منظمة العمل ضد الجوع" ACF" إلى ولاية الحوض الشرقي واعلان المنظمة عن مجالات التدخل وذلك بتدئامن تاريخ أكتوبر 2015م وحتى لآن، وهم يصلون ويجلون صباحا مساء في مختلف مقاطعات الولاية لم يتضح للإدارة ولا المنتخبون ولا ساكنة الولاية أي نشط (لا تحسيس ولا تكوين ولا دعم ولا ترميم ) في أي مجال.
بل بدأ التذمر داخل جميع الاوساط القرى والمدن من تصرفات بعض عمال المنظمة والشكوك تدور هل هناك دور خلفي للمنظمة غير ما اعلنت عنه