النظام الموريتاني الفاشل و العنصري يريد ان يبرر فشله كل مرة احيانا يقول بان المعارضة سبب المشاكل و بعد ان قضى على المعارضة اصبح يريد ان يحارب الحركة الانعتاقية التحررية المدنية التي تشكل خطر عليه و تضايقه في الداخل و الخارج عن طريق فقهاء النكاح و الرذيلة دعاة الفتنة التكفيرين الاستعبادين و يحول المساجد الى مقرات للنفاق و التصفاك و يقولون بان اسرائيل سبب خيبتهم و مشاكلهم .
سوف نكون له بالمرصاد و نهايته قد اقتربت و نحن مستعدين لكل شيء ليس لدينا ما نخسره . تبا لهذا النظام الزبالة و حثالته من فقهاء و علماء الظلم و الظلام .
نقلا من صفحة جدو وهاب