
إن الذين يمارسون العنصرية والإقصاء والتهميش يدفعون بهذا الشعب للمواجهة والإقتتال، وهم الأعداء الحقيقيين لهذا الوطن، إنهم يدفعوا بلحراطين للتمر والثورة وذلك إن حدث - لا قدر الله- سيحترق الأخضر قبل اليابس؛ فانصحوا الحكام أو واجهوهم أو حاربوهم لألا يدمروا وحدتنا ووطننا الغالي بسياساتهم الظالمة،