لعمرك ما ترتاب ميمونة السعدى
بأنا تركنا السعي في إثرها عمدا
و نحن كذلك في التكتل لم ندخر جهدا في الحفاظ على تماسك المنتدى و النأي بِه عن احتقار الجنرال و اللعب بالمعارضة للمرة الألف.
كلنا يسعى للحوار لكننا نسعى لما هو جدي و حقيقي و لا نرى النظام يستحق على المعارضة و على الموريتانيين خسارة بعضهم من أجله.
مكالمة من موظف للجنرال تقيم الدنيا و لا تقعدها و تتسبب في انفجار أكبر كتلة معارضة في البلاد على مر التاريخ.
على من يتساءل لماذا تتردى موريتانيا في دركات الشقاء و البؤس أن يفكر في حال النظام و حال المعارضة و لن يتعب قبل الحصول على الجواب.