قال مندوب "الشرق اليوم" في مدينة انواذيبو ، أن منزل الوزير السابق، ومدير ميناء شاطئ الراحة ، السيد/ بمب ولد درمان ، تحول هذه الأيام إلى مقر لأنشطة الحزب الحاكم تحضيرا لزيارة رئيس الجمهورية المرتقبة ، بمناسبة تخلد الذكرى لـ 55 لعيد الاستقلال الوطني
وأضاف المندوب أن منزل الوزير بات مفتوحا أيضا أمام المواطنين و الصحافة والوفود القادمة من العاصمة أنواكشوط للمشاركة في تخليد هذا الحدث التاريخي