في ظل التهميش والاقصاء الممنهجين ضد شريحة لحراطين وفي خضم الحكومات المتعاقبة على هذا البلد التي لاهم لها سوى دوس حقوق لحراطين ووصف كل من يطالب بها بالعنصري بدلا من أن تقضي على هذه الظواهر الممنهجة ضد الشريحة وتريحنا من العنصريين كما يحلو لها أن تسميهم في ظل هذا كله صدقوني يا شباب لا بد أن نكسر القيد وندخل في مرحلة إنتزاع الحقوق فالخطابات الرنانة ت لا تجدي نفعا .ولم يعد الاجدر بينا سوى اننتزع حقوقنا من هذه الحكومات مثلما سلبوها منا