إنها الحمى التي أصيب بها عدد يزيد على الآلاف من المواطنين لكثرة المستنقعات وضعف الرعاية الصحية والإجتماعية،سنة٢٠١٤ قالوا لنا حمى تيارت وفي بداية ٢٠١٥ أطلق عليها حمى عرفات وقال حزب التكتل إنها حمى الضنك حيث تشاجرت المعارضة والحكومة على هوية هذه الحمى الغامضة وبعد ظهور حلات توفي بعضها ظهر وزير الصحة المقدس لنظام العسكرليقول أنها حمى الوادي المتصدع ،لكن الوضع تحت السيطرة وأن هنالك من يتمنى لموريتانياما لا تحمد عقباه ،وفي ظل التعتيم والتكتم والنفور من الحقائق يبقى الجميع في دائرة التهديد الحقيقي بين معاناة المرض أو حتى الوفاة لا قدر الله.
#البلد- ينزف.
نقلا من صفحة المدونة:Megboula Amar