تقاعد بعض العسكريين و تم الاحتفاظ بالبعض بعد رسائل التقاعد لتكريس الظلم على بعض الضباط الأكفاء بسبب قرابات أو علاقات اجتماعية و مع ذلك يدعون إبعاد المؤسسة العسكرية عن المعترك السياسي. إن الظلم و التهميش و الحيف و الغبن هم سمة هذه المؤسسة التي يجب أن تبتعد عن أي تأثيرات أخرى و هم أيضا ما يتسبب في كل اضطراب و كل انفجار.
إن المؤسسة العسكرية هي أكثر مكان يحتاج لإحلال العدالة بين ربوعه و أفرادها يتعرضون لظلم شديد من ثلة العسكر التي تختطف البلاد و تختطف هذه المؤسسة.