اكد قيادى بالمجلس السياسى للمعارضة المصرية ومسئول التنسيق والتعاون الدولى بالمجلس اختفاء المعارض المصري عادل السامولي ..في ظروف غامضة وانقطاعه التام عن الاتصالات والانقطاع عن الاتصال مع عائلته داخل المملكة المغربية منذ اسابيع
بيان صحفى
اكد قيادى بالمجلس السياسى للمعارضة المصرية ومسئول التنسيق والتعاون الدولى بالمجلس اختفاء المعارض المصري عادل السامولي ..في ظروف غامضة وانقطاعه التام عن الاتصالات والانقطاع عن الاتصال مع عائلته داخل المملكة المغربية منذ اسابيع
واكد زيدان القنائى القيادى بالمعارضة المصرية ان علامات الريبة والشكوك بدات حول اختفاء السامولى بعد الانقطاع المفاجئ في ألاتصال والتواصل منذ عدة أيام ما بين المعارض السياسي المصري عادل محمد السامولي في المنفى الاختياري بالمغرب ، ومقر المعارضة في جمهورية مصر ، مما يثير الكثير من علامات الاستفهام حول الواقعة بينما لم تكشف السلطات المغربية عن مصير السامولى
وقام مكتب المجلس السياسي للمعارضة بالاتصالات والبحث ولكن كأن السامولي فص ملح وذاب، وتم إغلاق صفحاته على شبكات التواصل الاجتماعي، ثم اعيد فتحها ولكن دون اجابات ، ونفس الشيء مع الهواتف والتلفونات المحمولةوالأغرب من كل هذا، فأن أسرته اختفت تماما من على مسرح الحدث، فهم أيضا فص ملح وذاب،
يذكر ان السامولى تعرض للضرب من جهات مجهولة بالمغرب وتم وضعه في مستشفى للأمراض العقلية مرة أخرى، وتم سجنه واعتقاله بمعتقل بولمهارز كما ان صفحاته على التواصل الاجتماعى شنت مؤخرا هجوم عنيف ضد جنرالات المجلس العسكرى بمصر والنظام الحاكم والسيسى كما انه وجه اتهامات لجنرالات الجيش بتقسيم الشعب المصرى بين مدنيين وعسكريين وتلقى تهديدات متتالية
السامولي له الفضل في المساعي الحثيثة التي قام بها في خدمة النظام المغربي القديم والجديد وحل لكثير من المشاكل بين المغرب ومصر والجزائر، وكذلك مبادراته في حل مشكلة الصحراء المغربية مع (البوليساريو
واكد زيدان القنائى القيادى بالمعارضة المصرية ان علامات الريبة والشكوك بدات حول اختفاء السامولى بعد الانقطاع المفاجئ في ألاتصال والتواصل منذ عدة أيام ما بين المعارض السياسي المصري عادل محمد السامولي في المنفى الاختياري بالمغرب ، ومقر المعارضة في جمهورية مصر ، مما يثير الكثير من علامات الاستفهام حول الواقعة بينما لم تكشف السلطات المغربية عن مصير السامولى
وقام مكتب المجلس السياسي للمعارضة بالاتصالات والبحث ولكن كأن السامولي فص ملح وذاب، وتم إغلاق صفحاته على شبكات التواصل الاجتماعي، ثم اعيد فتحها ولكن دون اجابات ، ونفس الشيء مع الهواتف والتلفونات المحمولةوالأغرب من كل هذا، فأن أسرته اختفت تماما من على مسرح الحدث، فهم أيضا فص ملح وذاب،
يذكر ان السامولى تعرض للضرب من جهات مجهولة بالمغرب وتم وضعه في مستشفى للأمراض العقلية مرة أخرى، وتم سجنه واعتقاله بمعتقل بولمهارز كما ان صفحاته على التواصل الاجتماعى شنت مؤخرا هجوم عنيف ضد جنرالات المجلس العسكرى بمصر والنظام الحاكم والسيسى كما انه وجه اتهامات لجنرالات الجيش بتقسيم الشعب المصرى بين مدنيين وعسكريين وتلقى تهديدات متتالية
السامولي له الفضل في المساعي الحثيثة التي قام بها في خدمة النظام المغربي القديم والجديد وحل لكثير من المشاكل بين المغرب ومصر والجزائر، وكذلك مبادراته في حل مشكلة الصحراء المغربية مع (البوليساريو