في اطار الحراك السياسي القائم هذه الايام حول ضرورة الحوار والجلوس الى طاولة التشاور بين الجميع, ارتأت مجموعة من المجتمع وقادة الرأي في البلد ان تنظم مبادرة
من أجل تقارب وجهات النظر بين فرقاء المشهد السياسي للخروج بنتائج افضل للوطن والمواطن , وأصدرت بيانا بهذا الخصوص.
وهذا نص البيان:
على هامش اللقاء التشاوري التمهيدي الموسع للحوار الوطني الشامل ، ارتأت مجموعة من المجتمع المدني و حملة الرأي الوطني ضرورة التشاور فيما بينهم بوصفهم جزء لا يتجزأ من حملة الرأي الوطني إنشاء مبادرة تهدف إلى :
-دعم الحوار الوطني ، حيث تهدف هذه المبادرة إلى إقناع الطيف السياسي وحملة الرأي العام وجميع النخب على ضرورة الجلوس على طاولة الحوار من أجل الوصول إلى حل سلمي توافقي يرضي الجميع.
المكتب التنفيذي للمبادرة
-ذ. بلال ولد الديك رئيس المبادرة
-حواء سيدي بي
-الداه ولد أحمد المختار
-فاطمة الزهراء بنت إسلم
- سيدي عبد الله حمادي
- إزيد بيه داي
-الأستاذ. الحسن أمبارك
-ميمونه كان
-لحبوس ولد العيد
-أمحينه بنت محمد الأمين
- منى بنت صيام
-سي آبو بوكار
- آبو جيبرو
- عيشه بنت بلال
- هيشة كمرا
مسؤول الإعلام
إزيد بيه اداي