اولا:و هي انهم هؤلاء القادة لا يمكن ان يحصلوا علي مستشار بلدي واحد في بلداتهم الاصلية و الامثلة كثير في ترشح هؤلاء القادة كعمد في بلدياتهم و خرجوا منها بخفي حنين .
و في انواكشوط تراهم يقودن مسيرات و مهرجانات و يتكلمون في كل صغيرة و كبيرة .
ثانيا:هي ان كل هؤلاء القادة بالكاد تجد له منزل مبني في مسقط رأسه ،او يقضي عطلته الصيفة وحتي بالكاد يعيد مع اهله في ادباي و مع ذاك يتكلم عن قاعدته الشعبية.
ثالثا:معظم القادة ينسلخون من قواعدهم الشعبية عندما يتم تعينهم في مناصب سامية و الامثل علي ذاك كثيرة.
رابعا:صراع الاجيال و ترك المجال لبعض الشباب الجدد القادرين علي تصحيح المسار .
#لحراطين_لا_يعرفون_السياسية
#حقيقتن_نعرفوه
نقلا عن صفحة حنن ولد أمبيريك